تحميل مذكرات ضلع أعوج

أحدهم كسرني ليُقيم اعوجاجي ..
والآخر حاول أن يجمعني بكلماتٍ صمغيّة ..
لم تجفّ حتى الآن ! 

إرسال تعليق

0 تعليقات